اتفاق بين هيئة تحرير الشام والجبهة الوطنية على وقف القتال!
- وكالة سَداد الإخبارية
- 31 أكتوبر 2018
- 3 دقائق قراءة
اتفاق بين هيئة تحرير الشام وحركتي نور الدين الزنكي وأحرار الشام التابعتين للجبهة الوطنية للتحرير يوم الأربعاء على وقف إطلاق النار وفض النزاع بين الطرفين في ريف حلب الغربي.
وجاء في البيان الموقع عليه من الطرفين والذي اطلعت عليه وكالة سَداد الإخبارية مكتوباً فيه وقف إطلاق النار بين الطرفين وتشكيل لجنة للتحقيق في قضية مقتل القادة الذين قتلوا من تحرير الشام وهما أكرم خطاب وأبو تراب وتسليم المشتبه بهم.
وتضمن الاتفاق أن قرية تقاد تبقى على حالها السابق دون المقرات والحواجز والدوريات الأمنية وعدم التدخل في مجلسها المحلي وإضافة إلى ذلك تبقى مغارة تقاد في أيدي تحرير الشام.
حيث جاء في النص بأن يتم انسحاب الجبهة الوطنية للتحرير من تلة الشيخ خضر وعودة الهيئة إليها و تبقى كفر حمرة خالية من أحرار الشام والزنكي ويحق لأحرار الشام إنشاء غرفة عمليات من جهة الليرمون إلى إكثار البزار.
وفي حين آخر تضمن البند الأخير إرجاع حل القضايا العالقة على مستوى الساحة لقادتهم من الطرفين ليصار إلى تسويتها في أقرب وقت.
حيث تم وقف إطلاق النار برعاية فصيل فيلق الشام وبعض المشايخ المستقلين وعلى رأسهم الشيخ عبد الرزاق المهدي.
ويشار إلى أن اول توترات بين تحرير الشام وحركتي الزنكي وأحرار الشام في ريف حلب الغربي قد أسفرت عن مقتل قياديين من الهيئة وقد امتدت إلى مناطق أخرى في ريف حلب.
اتفاق بين هيئة تحرير الشام وحركتي نور الدين الزنكي وأحرار الشام التابعتين للجبهة الوطنية للتحرير يوم الأربعاء على وقف إطلاق النار وفض النزاع بين الطرفين في ريف حلب الغربي
وجاء في البيان الموقع عليه من الطرفين والذي اطلعت عليه وكالة سَداد الإخبارية مكتوباً فيه وقف إطلاق النار بين الطرفين وتشكيل لجنة للتحقيق في قضية مقتل القادة الذين قتلوا من تحرير الشام وهما أكرم خطاب وأبو تراب وتسليم المشتبه بهم.
وتضمن الاتفاق أن قرية تقاد تبقى على حالها السابق دون المقرات والحواجز والدوريات الأمنية وعدم التدخل في مجلسها المحلي وإضافة إلى ذلك تبقى مغارة تقاد في أيدي تحرير الشام
حيث جاء في النص بأن يتم انسحاب الجبهة الوطنية للتحرير من تلة الشيخ خضر وعودة الهيئة إليها و تبقى كفر حمرة خالية
من أحرار الشام والزنكي ويحق لأحرار الشام إنشاء غرفة عمليات من جهة الليرمون إلى إكثار البزار
وفي حين آخر تضمن اتفاق بين هيئة تحرير الشام وحركتي نور الدين الزنكي وأحرار الشام التابعتين للجبهة الوطنية للتحرير يوم الأربعاء على وقف إطلاق النار وفض النزاع بين الطرفين في ريف حلب الغربي وجاء في البيان الموقع عليه من الطرفين والذي اطلعت عليه وكالة سَداد الإخبارية مكتوباً فيه وقف إطلاق النار بين الطرفين وتشكيل لجنة للتحقيق في قضية مقتل القادة الذين قتلوا من تحرير الشام وهما أكرم خطاب وأبو تراب وتسليم المشتبه بهم. وتضمن الاتفاق أن قرية تقاد تبقى على حالها السابق دون المقرات والحواجز والدوريات الأمنية وعدم التدخل في مجلسها المحلي وإضافة إلى ذلك تبقى مغارة تقاد في أيدي تحرير الشام حيث جاء في النص بأن يتم انسحاب الجبهة الوطنية للتحرير من تلة الشيخ خضر وعودة الهيئة إليها و تبقى كفر حمرة خالية من أحرار الشام والزنكي ويحق لأحرار الشام إنشاء غرفة عمليات من جهة الليرمون إلى إكثار البزار وفي حين آخر تضمن البند الأخير إرجاع حل القضايا العالقة على مستوى الساحة لقادتهم من الطرفين ليصار إلى تسويتها في أقرب وقت. حيث تم وقف إطلاق النار برعاية فصيل فيلق الشام وبعض المشايخ المستقلين وعلى رأسهم الشيخ عبد الرزاق المهدي. ويشار إلى أن اول توترات بين تحرير الشام وحركتي الزنكي وأحرار الشام في ريف حلب الغربي قد أسفرت عن مقتل قياديين من الهيئة وقد امتدت إلى مناطق أخرى في ريف حلب البند الأخير إرجاع حل القضايا العالقة على مستوى الساحة لقادتهم من الطرفين ليصار إلى تسويتها في أقرب وقت.
حيث تم وقف إطلاق النار برعاية فصيل فيلق الشام وبعض المشايخ المستقلين وعلى رأسهم الشيخ عبد الرزاق المهدي.
يشار إلى أن اول توترات بين تحرير الشام وحركتي الزنكي وأحرار الشام في ريف حلب الغربي قد أسفرت عن مقتل قياديين من الهيئة وقد امتدت إلى مناطق أخرى في ريف حلب
Comments